نشر المراسل السياسي لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية جلن كوسلر تفاصيل مثيرة للجدل عن حياة وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس والتي تعتبر المرأة الأقوى في إدارة الرئيس جورج بوش ، وذلك في كتابه الجديد "امرأة السر: كوندوليزا رايس وإبداع ميراث بوش".
وقال كوسلر في كتابه ان رايس بلغت 53 عاماً من العمر ولم يرتبط اسمها باسم رجل. تعيش مع صديقة تدعى ريندي بين، وهي مصورة أفلام وثائقية، تقاسمها ملكية المنزل، وتقاسمها أيضاً حساباً مصرفياً.
وتجاهلت رايس ما جاء في الكتاب والذي حاول أن يلمّح إلى أنها شاذة جنسيا، زاعما وجود وثائق تثبت كل المعلومات التي أوردها. لكن شريكتها، ريندي بين ردّت، موضحة أن الملكية المشتركة بينها وبين وزيرة الخارجية تعود إلى مشاكل مادية صعبة واجهتها.
ونقلت جريدة "الأخبار" اللبنانية عن ريندي قولها ، إن رايس ليست الشريكة الوحيدة للبيت، فهناك رجل آخر وهو بروفيسور في جامعة ستينفورد يدعى كويت بلاكر، الذي يشير الكتاب إلى أنه "مثلي الجنس معلن".
وذكر مراسل صحيفة "معاريف" العبرية في نيويورك أنَّ التفاصيل المنشورة حديثاً لم تصدم الأميركيين بشكل خاص، وخصوصاً أن هناك الكثير من الشائعات التي تُتناقل عن وزيرة الخارجية.
وكان التعرض الأول للحياة الشخصية لرايس قد جرى في أثناء الحرب على العراق، عندما ربطت السيناتور الأميركية الديموقراطية باربرا بوكسر بين تأييد "كوندي" لغزو العراق وكونها عزباء.
وقالت بوكسر، في حينه، "من سيدفع الثمن؟ أنا لن أدفع الثمن لأن أولادي كبار السن وأحفادي صغار". وأضافت، مخاطبةً رايس، "وأنت أيضاً لن تدفعي ثمناً يتعلق بأفراد عائلة أقرباء".
وردت رايس في حينه قائلة "اعتقدت أنه من الجيد ألّا أنجب أولاداً. واعتقدت أنني أستطيع اتخاذ قرارات صحيحة من أجل هذا الشعب، حتى لو كنت عزباء".
وقال كوسلر في كتابه ان رايس بلغت 53 عاماً من العمر ولم يرتبط اسمها باسم رجل. تعيش مع صديقة تدعى ريندي بين، وهي مصورة أفلام وثائقية، تقاسمها ملكية المنزل، وتقاسمها أيضاً حساباً مصرفياً.
وتجاهلت رايس ما جاء في الكتاب والذي حاول أن يلمّح إلى أنها شاذة جنسيا، زاعما وجود وثائق تثبت كل المعلومات التي أوردها. لكن شريكتها، ريندي بين ردّت، موضحة أن الملكية المشتركة بينها وبين وزيرة الخارجية تعود إلى مشاكل مادية صعبة واجهتها.
ونقلت جريدة "الأخبار" اللبنانية عن ريندي قولها ، إن رايس ليست الشريكة الوحيدة للبيت، فهناك رجل آخر وهو بروفيسور في جامعة ستينفورد يدعى كويت بلاكر، الذي يشير الكتاب إلى أنه "مثلي الجنس معلن".
وذكر مراسل صحيفة "معاريف" العبرية في نيويورك أنَّ التفاصيل المنشورة حديثاً لم تصدم الأميركيين بشكل خاص، وخصوصاً أن هناك الكثير من الشائعات التي تُتناقل عن وزيرة الخارجية.
وكان التعرض الأول للحياة الشخصية لرايس قد جرى في أثناء الحرب على العراق، عندما ربطت السيناتور الأميركية الديموقراطية باربرا بوكسر بين تأييد "كوندي" لغزو العراق وكونها عزباء.
وقالت بوكسر، في حينه، "من سيدفع الثمن؟ أنا لن أدفع الثمن لأن أولادي كبار السن وأحفادي صغار". وأضافت، مخاطبةً رايس، "وأنت أيضاً لن تدفعي ثمناً يتعلق بأفراد عائلة أقرباء".
وردت رايس في حينه قائلة "اعتقدت أنه من الجيد ألّا أنجب أولاداً. واعتقدت أنني أستطيع اتخاذ قرارات صحيحة من أجل هذا الشعب، حتى لو كنت عزباء".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق