
تعرض دور السينما في قطاع غزة أول فيلم تقوم بإنتاجه حركة حماس، ويصور حياة أحد أفرادها.
ويصور الفيلم حياة عماد عقل الذي قام بعمليات عديدة ضد إسرائيل قبل أن يقتل عام 1993.
وإنتاج الفيلم دليل على سعي حماس المستمر لتعزيز نفوذها من خلال الوسائل الثقافية بالإضافة إلى السياسية والعسكرية.
وعماد عقل شاب من مسلحي حماس نفذ عددا من الهجمات ضد أهداف إسرائيلية في أوائل التسعينات.
وتحمل إسرائيل عقل المسؤولية عن مقتل 13 جنديا ومستوطنا.
وتمكنت القوات الإسرائيلية بعد جهد جهيد من اكتشاف مخبئه عام 1993 وقتلته وكان في الثانية والعشرين من العمر.
وقد اختارت حماس قصة حياة عماد عقل كقصة لأول فيلم روائي تنتجه.
وتكلف الفيلم 120 ألف دولار، وهو من تأليف محمود الزهار أحد أكبر مسؤولي حماس في القطاع.
وتقول تقارير إعلامية إن أشد تصفيق تشهده دور العرض هو عندما يقول أحد الممثلين بأن قتل الجنود الإسرائيليين هو عبادة لله.
وتم تصوير الفيلم العام الماضي على مدى عدة أشهر، ومنذ ذلك الحين قتل أربعة من الممثلين فيه في الحرب التي شنتها إسرائيل على القطاع قبل ثمانية اشهر.
ويقول ماجد جندية مخرج الفيلم (والذي درس السينما في ألمانيا) إنه يأمل بأن يتمكن من عرض الفيلم في مهرجان كان، إلا أنه لا دليل على أن إدارة المهرجان ستقبل ذلك.
وتملك حماس وجود قويا في عالم الإعلام حيث تمتلك محطة تليفزيونية وإذاعية وعددا من الصحف.
كما تقوم الحركة بتمويل مهرجانلات فنية وشعرية ومسرحية معظمها يركز على صعوبة الحياة في القطاع.
وتمويل الفيلم هو التطور الأخير فيما تطلق عليه حماس اسم "ثقافة المقاومة
ويصور الفيلم حياة عماد عقل الذي قام بعمليات عديدة ضد إسرائيل قبل أن يقتل عام 1993.
وإنتاج الفيلم دليل على سعي حماس المستمر لتعزيز نفوذها من خلال الوسائل الثقافية بالإضافة إلى السياسية والعسكرية.
وعماد عقل شاب من مسلحي حماس نفذ عددا من الهجمات ضد أهداف إسرائيلية في أوائل التسعينات.
وتحمل إسرائيل عقل المسؤولية عن مقتل 13 جنديا ومستوطنا.
وتمكنت القوات الإسرائيلية بعد جهد جهيد من اكتشاف مخبئه عام 1993 وقتلته وكان في الثانية والعشرين من العمر.
وقد اختارت حماس قصة حياة عماد عقل كقصة لأول فيلم روائي تنتجه.
وتكلف الفيلم 120 ألف دولار، وهو من تأليف محمود الزهار أحد أكبر مسؤولي حماس في القطاع.
وتقول تقارير إعلامية إن أشد تصفيق تشهده دور العرض هو عندما يقول أحد الممثلين بأن قتل الجنود الإسرائيليين هو عبادة لله.
وتم تصوير الفيلم العام الماضي على مدى عدة أشهر، ومنذ ذلك الحين قتل أربعة من الممثلين فيه في الحرب التي شنتها إسرائيل على القطاع قبل ثمانية اشهر.
ويقول ماجد جندية مخرج الفيلم (والذي درس السينما في ألمانيا) إنه يأمل بأن يتمكن من عرض الفيلم في مهرجان كان، إلا أنه لا دليل على أن إدارة المهرجان ستقبل ذلك.
وتملك حماس وجود قويا في عالم الإعلام حيث تمتلك محطة تليفزيونية وإذاعية وعددا من الصحف.
كما تقوم الحركة بتمويل مهرجانلات فنية وشعرية ومسرحية معظمها يركز على صعوبة الحياة في القطاع.
وتمويل الفيلم هو التطور الأخير فيما تطلق عليه حماس اسم "ثقافة المقاومة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق